شركةآبل تعمل على نقل جزء من إنتاج آيباد و ماك بوك إلى فيتنام

 اعلنت شركة آبل عن عزمها لنقل جزء من الطاقة الانتاجية لاجهزة الحواسب والأيباد

حيث طلبت شكرة آبل من شركة فوكسكون التي تصنّع أجهزتها في الصين ببحث لنقل جزء من الطاقة الإنتاجية لأجهزة أيباد وحواسب ماك بوك إلى فيتنام بدلاً من الصين.

حيث عملت في نقل خدماتها وقالت انه  سيبدأ الإنتاج في النصف الأول من العام القادم في مصنع فوكسكون الموجود بمدينة Bac Giang الفيتنامية.

اتت ذلك الخطوة ضمن جهود آبل الاستراتيجية لتنويع مصادر توريدها وعدم الاعتماد على الصين فقط وذلك بسبب كثر الخلافات التجارية بين الولايات المتحدة والصين.

حيث ان لم يتم التوضيح عن الطرازات التي ستصنعها آبل من أجهزة آيباد و ماك بوك في فيتنام، وما هو حجم قدرة الطاقة الإنتاجية التي ستنقلها إلى فيتنام .

حيث بدأت ابل لاحقا  بتصنيع سماعات آير بود برو الجديدة في فيتنام بدلا من الصين. حتى أن لديها خطوط إنتاج في الهند لتصنيع بعض طرازات آيفون، لكنها لم تكن بسبب الخلافات الأمريكية الصينية، بل استجابة لمتطلبات الهند وحوافزها الانتاجية.

حيث ان  فوكسكون خططت لاستثمار 270 مليون دولار لتوسيع طاقتها الإنتاجية في فيتنام. وقد ذكرت وسائل اعلام من داخل فوكسفون سابقاً فوكسكون عملت على تخطيط  لنقل أكثر من 30% من طاقتها الانتاجية خارج الصين.

تقول شركة آبل إن شاشة السيراميك الخاصة بـ ‏iPhone ‎12 أقوى من الزجاج. إليكم السبب

عندما تفكر في شاشات الهاتف ، فإن Gorilla Glass هو الاسم الأول الذي يتبادر إلى الذهن.  تغطي علامة Corning للزجاج المعزز كيميائيًا بعضًا من أشهر الهواتف من Samsung و Motorola و Google لسنوات.  وبينما كان يُلمح إلى أن Apple استخدمت أيضًا بعض إصدارات زجاج Corning على أجهزة iPhone الخاصة بها (699 دولارًا في Amazon) - استخدم Steve Jobs زجاج Corning على iPhone الأصلي واستثمرت Apple مؤخرًا الملايين في شركة الزجاج - بقيت Apple سرية نسبيًا بشأن  الموضوع.  الى الآن.

 يحتوي iPhone 12 (799 دولارًا في Apple) - المعروض للبيع الآن (طرازان على الأقل) - على مادة غطاء جديدة تمامًا لحماية شاشته ، تسمى Corning Ceramic Shield.  ووفقًا لشركة Apple ، فإن المادة "أقوى من أي زجاج هاتف ذكي" - حتى زجاج Gorilla Glass Victus ، وهو زجاج Corning الحالي الأفضل من نوعه والذي أطلقته الشركة في يوليو والذي يحمي Samsung Galaxy Note 20 Ultra.

 إذن ما الفرق بين Corning's Ceramic Shield و Gorilla Glass Victus - وماذا يعني ذلك عندما يتعلق الأمر بحماية هاتفك؟  على الرغم من أننا لم تتح لنا الفرصة لإجراء أي اختبارات إسقاط حتى الآن (لم يصل iPhone 12 من Apple إلى المتاجر حتى 23 أكتوبر) ، فإننا نخبرك بكل ما نعرفه عن مادة عرض Apple الجديدة وكيف يمكن مقارنتها بأقسى زجاج Corning  ، بما في ذلك الطريقة التي نعتقد أنها قد تنجو من السقوط.

 الزجاج والسيراميك مقابل الزجاج: مادتان مختلفتان تمامًا

 يتمثل أكبر اختلاف بين Ceramic Shield و Gorilla Glass Victus في أنهما مكونان من مادتين مختلفتين تمامًا: الزجاج والسيراميك.  يوصف الزجاج بأنه مادة غير بلورية ، مما يعني أن الذرات التي يتكون منها ليس لها أي ترتيب أو بنية معينة ، وغالبًا ما تكون شفافة من حيث الجودة.  عادة ، يتم وصف السيراميك على أنه زجاج تم تسخينه بشدة حتى يشكل بنية بلورية تحتوي على ذرات مرتبة.  للحصول على مثال مفرط التبسيط ، تخيل مغناطيسات دائرية تلتصق ببعضها البعض لتشكل شبكة.  عادة ما يكون السيراميك معتمًا.

 عندما يتعلق الأمر بالعوامل الجوية ، يعتبر السيراميك هو الفائز الواضح لأنه أقوى من الزجاج وحتى أكثر صرامة من معظم المعادن ، وهذا هو السبب في أن بعض الشركات المصنعة للهواتف مثل Samsung و Huawei قد استخدمته لتغطية ظهر بعض هواتفهم.

 Corning's Gorilla Glass عبارة عن زجاج تم تغييره (من حيث التركيب الكيميائي والتركيب) لزيادة المتانة ضد السقوط والخدوش.

 السيراميك الزجاجي مثل الموجود في درع السيراميك الخاص بـ iPhone 12 هو مزيج بين الزجاج والسيراميك - مادة جديدة تمامًا للشركة.  وفقًا لكورنينج ، يبدأ السيراميك الزجاجي بزجاج مُصمم خصيصًا تمت معالجته بالحرارة لتطوير بلورات نانوية ، مثل تلك الموجودة في السيراميك ، والتي يتم دمجها بعد ذلك في المصفوفة الزجاجية.  ولكن على عكس السيراميك المعتاد الذي تشكل فيه البلورات نمطًا ، فإن البلورات التي تغطي iPhone 12 موجهة بشكل عشوائي وأصغر من الطول الموجي للضوء ، مما يجعلها شفافة بدلاً من معتمة.  على الرغم من أن Corning لم يكشف عن كيفية تأثير الهيكل على الطريقة التي ينكسر بها الزجاج ، إلا أن Apple تقول إن Ceramic Shield أقوى من أي هاتف ذكي آخر في السوق اليوم.

 يمكن أن يجعل التصميم الجديد لـ iPhone 12 الهاتف أكثر متانة ، حيث أن الزجاج على كلا الجانبين محاذي بإطار من الألومنيوم أو الفولاذ المقاوم للصدأ ، بدلاً من انتفاخه كما في السنوات السابقة.  لذلك من الممكن تمامًا أن تدوم أكثر من Note 20 Ultra و iPhone العام الماضي خلال الخريف ، على الرغم من أنها تحتوي على نفس زجاج iPhone 11.

 من المهم الإشارة إلى أننا أسقطنا Note 20 Ultra على رصيف خشن ، بينما تم إسقاط iPhone 11 Pro على خرسانة ناعمة ، مما يعني أنه لا يمكننا مقارنة النتائج من الاثنين.  سنقوم باختبار iPhone 12 على رصيف خشن في الأسابيع المقبلة ، من أجل مقارنة أفضل بنتائج Note 20 Ultra.

 الحماية الأفضل من السقوط لا تعني مقاومة أفضل للخدش

 تستخدم Corning عملية التبادل الأيوني لتقوية Gorilla Glass و Ceramic Shield ضد السقوط والخدوش ، لكن كل إصدار من Gorilla Glass له درجة مختلفة من مقاومة الخدش.

 يقال إن Gorilla Glass Victus مقاوم للخدش ضعف مقاومة الجيل السابق من Gorilla Glass 5 ، وأربع مرات مقاومة للخدش مثل منافسيها.  تقول شركة آبل أن غطاء السيراميك قد خضع لنفس الأيون المزدوج مثل الزجاج الموجود على ظهر الهاتف (وهو نفس الزجاج الموجود في iPhone 11 العام الماضي).  ولكن نظرًا لأن درع السيراميك ليس منافسًا تقنيًا ، فسنضطر إلى اختباره بأنفسنا لمعرفة ما إذا كان هناك فرق ملحوظ في مقاومة الخدش بين الاثنين.

 قدمت شاشة Note 20 Ultra معركة بطولية أثناء اختبار الخدش وخرجت سالمة تمامًا من اختبار السقوط داخل حقيبة بها عملات معدنية ومفاتيح وأقلام.

 أيهما أسهل في الرؤية؟

 نظرًا لأننا لم نقم بإجراء تحليل جنبًا إلى جنب لـ Victus vs Ceramic Shield ، يكاد يكون من المستحيل معرفة أيهما سيوفر تجربة مشاهدة أفضل من حيث الشفافية والانعكاس.  ما نعرفه هو أنه على الرغم من وجود بعض خصائص السيراميك ، فقد تم تصميم درع السيراميك ليكون شفافًا تمامًا وخاليًا من الألوان ، تمامًا مثل الزجاج.

 دعوة صعبة ...

 إن ادعاءات الصلابة التي تم تقديمها في Ceramic Shield جنبًا إلى جنب مع التصميم الجديد للحافة المتدفقة لـ iPhone 12 تمنحه بالتأكيد قدمًا عن سابقه ، على الأقل من حيث مقاومة السقوط.  ولكن بدون إجراء اختبار مناسب ، من المستحيل تحديد ما إذا كان الدرع الخزفي الجديد على طرازات iPhone 12 أكثر صرامة من أصعب Gorilla Glass Victus (ومقدار ذلك) ، وكيف يتحمل الخدوش وما إذا كان من السهل رؤيته  النظير.  سنقوم بالإبلاغ مرة أخرى بمجرد أن نختبر iPhone 12s الجديد في الأسابيع القادمة.

نتائج الاستطلاع الأسبوعي: حقق ‏iPhone ‎12 ‏mini ‎فوزًا كبيرًا ، يليه ‏Pro Max ‎، و 12 ‏Pro ‎في الأسفل

هناك سببان وراء إصدار Apple لجهاز iPhone 12 و 12 Pro أولاً. أولاً ، يتشاركون معظم مكوناتهم ، مما يبسط عملية البناء. ثانيًا ، لابد أن كوبرتينو قد اعتقد أنهما النموذجان الأكثر إثارة من بين النماذج الأربعة.

 ويعتقد المحللون نفس الشيء - يقدر Ming-Chi Kuo أنه تم طلب 7-9 مليون وحدة في اليوم الأول ويتوقع أن mini و Pro Max لن يكونا شائعين. أظهر استطلاع الأسبوع الماضي عكس ذلك ، حيث لا يمكن أن يأتي النموذجان المقرر إطلاقهما في نوفمبر قريبًا بما يكفي. كالعادة ، هناك عدد كبير من الأشخاص غير المهتمين بشراء iPhone.

 بغض النظر عن ذلك ، ظهر iPhone 12 mini باعتباره النموذج الأكثر تفضيلاً. لا يوجد شيء مثله في السوق ، خاصة بعد أن أوقفت Sony خط Compact (هاتف Xperia 5 II ليس بهذا الحجم الصغير). وقد جعل هذا أيضًا هاتف mini هاتفًا مثيرًا للانقسام - يقول البعض إن iPhone 12 العادي أفضل قيمة مقابل المال لأنه يحتوي على شاشة وبطارية أكبر ، والبعض الآخر يحب المصغر لحجمه تمامًا.

 قد يتسبب الاهتمام بأصغر iPhone جديد في حدوث تموجات مثيرة للفضول في سوق الهواتف الذكية - يعتقد بعض المعلقين (أو ربما يأملون) أن صانعي Android سيتبعون تقدم Apple ويصنعون سفنًا رائدة صغيرة مرة أخرى.

 

 بالانتقال ، كان الطراز الثاني الأكثر شيوعًا هو iPhone 12 Pro Max - أكبر وأغلى هاتف في السلسلة والآخر الذي يحتوي على أفضل كاميرا. يتوفر مستشعر الكاميرا الرئيسي الأكبر وعدسة المقربة الأطول حصريًا في Max. هذا هو أيضًا أكبر iPhone على الإطلاق مع شاشة مقاس 6.7 بوصة.

 من خلال فحص مخطط الفائدة اليومية ، نجد أن Max متقدم حتى على المصغر. بالعودة إلى توقعات Kuo ، يعتقد المحلل أن Pro Max سيشكل 15-20 ٪ من جميع طرز iPhone 12 المباعة بينما سيكون mini أقل شعبية بنسبة 10-15 ٪. هناك شيء واحد مؤكد ، وهو أن المزيد من الأشخاص يبحثون عن الهاتف الأكبر حجمًا - فسيتم معرفة عدد الأشخاص الذين يشترونه في النهاية في غضون شهر تقريبًا.

 

 التالي هو Vanilla iPhone 12. من بعض النواحي ، كان هذا أكبر تحديث على مدار العام حيث تم استبدال LCD بـ OLED. وإذا كان لديك XR ، فإن الكاميرا فائقة الاتساع هي إضافة جديدة. ومع ذلك ، لم تضاعف Apple مساحة التخزين كما فعلت مع المحترفين ، لذلك ينظر الأشخاص القادمون من 11 أو XR إلى نفس خيارات التخزين (وبدأت 64 جيجابايت تشعر بالضيق).

 أخيرًا ، حصل iPhone 12 Pro على أقل قدر من الاهتمام بين الطرز الجديدة ، لكنه ليس سيئًا بالكامل - فقد ثبت أنه أكثر شهرة من طرز iPhone القديمة ، التي حصلت على تخفيض في الأسعار مع طرح السلسلة 12. يوفر 12 Pro شاشة أكبر مقارنة بـ 11 Pro و XS (6.1 بوصة مقابل 5.8 بوصة) ، ضعف سعة التخزين الأساسية ، LiDAR وبعض الامتيازات الأخرى - وليس أقلها 5G.

 

 انتظرت شركة Apple حتى تقوم الولايات المتحدة وأوروبا والأسواق الرئيسية الأخرى بتطوير شبكات 5G بدلاً من إطلاقها العام الماضي عندما كانت التغطية محدودة. لم نشهد الكثير من الإثارة بشأن الاتصال الأسرع ، على الرغم من ذلك ، يبدو أن المشترين المحتملين مهتمون أكثر بالترقيات الأخرى على السلسلة 12.

المصدر موقع : gsmarena